مزود حلول بناء المنازل ذات الإطار الفولاذي الخفيف الشامل بجودة وكفاءة فائقة.
يظهر المنزل القابل للطي المصنوع من الفولاذ الخفيف كحل حكيم لمواجهة التحديات التي يفرضها تزايد عدد سكان المناطق الحضرية والحاجة إلى الإسكان في حالات الطوارئ بعد الكوارث. تم بناء هذا الهيكل باستخدام مواد فولاذية خفيفة عالية القوة، ولا يضمن فقط صلابة ومتانة المنزل ولكنه يتميز أيضًا بمقاومة ممتازة للرياح والزلازل. ولا يعالج التصميم خفيف الوزن قضايا الإسكان فحسب، بل يضخ أيضًا طاقة جديدة في جهود التجديد الحضري والتنمية المستدامة.
الملامح الرئيسية للمنزل القابل للطي المصنوع من الفولاذ الخفيف:
الهيكل الصلب الخفيف:
القوة والمتانة: توفر المواد الفولاذية الخفيفة عالية القوة مقاومة استثنائية للرياح والزلازل، مما يضمن السلامة الهيكلية للمنزل.
الاستدامة: تتوافق إمكانية إعادة تدوير المواد الفولاذية الخفيفة مع مبادئ التنمية المستدامة، مما يقلل من استهلاك الموارد.
المكونات الجاهزة:
إنتاج المصنع: يتم تصنيع المكونات الرئيسية مسبقًا في المصانع، مما يقلل بشكل كبير من وقت البناء في الموقع.
التصنيع الدقيق: تستفيد المكونات الجاهزة من الدقة العالية والجودة التي يمكن التحكم فيها، مما يقلل من الأخطاء أثناء البناء.
سهلة التركيب:
البناء المجمع: تعمل المكونات الموحدة والتصميم المعياري على تبسيط عملية البناء، مما يلغي الحاجة إلى تقنيات معقدة.
كفاءة تكلفة العمالة: تتطلب عملية التثبيت موارد أقل نسبيًا من القوى العاملة، مما يؤدي إلى انخفاض تكاليف العمالة.
كفاءة الوقت:
التجميع السريع: تساهم المكونات الجاهزة والتصميم الموحد في عملية بناء أسرع، مما يقلل بشكل كبير من فترة البناء الإجمالية.
الاستخدام الفوري: عند الانتهاء من التثبيت، يكون المنزل جاهزًا للإشغال الفوري، مما يقلل من أوقات الانتظار.
مواصفات المنزل:
لوكاس هاوس: الأبعاد 3.45 م عرض، 7.95 م طول، 2.6 م ارتفاع، بمساحة 27.43㎡، مع 1 إضافية.2×سطح بطول 3.45 متر للاسترخاء في الهواء الطلق.
منزل فنسنت: بمساحة 10 م × 4 م بمساحة إجمالية 40 م²تحتوي على منطقة معيشة ومطبخ وغرفة نوم وحمام.
على طريق حل تحديات الإسكان، تقدم المنازل الجاهزة القابلة للطي المصنوعة من الفولاذ الخفيف خيارات ذكية للبناء الحضري وحياة الناس. وبفضل التكنولوجيا المتقدمة وسيناريوهات التطبيق المتنوعة، لا تستجيب هذه المنازل بسرعة لحالات الطوارئ فحسب، بل تلبي أيضًا الطلب المتزايد على الإسكان، مما يحدد مخططًا أكثر ملاءمة وكفاءة للتنمية الحضرية المستقبلية.